← Back to team overview

openerp-i18n-arabic team mailing list archive

الأخوة الكرام

 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


أهلاً بالشباب العربي الجامد المتحمس، أولاً أحب أن أتوجه بالتحية للأعضاء الجدد و أتمني منهم المساهمة بقدر المستطاع في إحياء ذلك النظام معنا

الأعضاء الكرام كما تعلمون أن النظام الذي نتعامل معه هو نظام مفتوح المصدر مما يتيح ﻷي شخص أو هيئة إستخدامه أو إعادة كتابته بالطريقة التي تناسبه و تلائم إحتياجاته، لذا فإني اعتبر هذا ميزة فهو بذلك سيساعد الكثير ممن يحتاجون إلي مثل هذه الأنظمة، لكن كما تعلمون أن النظام حتي الأن لم يتم الإنتهاء من تعريبه ، لذا فنحن نسعي جاهدين علي الإنتهاء من التعريب في أقرب و ذلك من أجل مساعدة المنشآت العربية إلي إستخدام مثل هذا النوع من الأظمة دون اللجوء لسرقة البرامج أو إستخدام برامج عقيمة تعيق حياة القائمين بإستخدامها، فلقد لاحظت أنه حتي هذه اللحظة من عصرنا لا تزال الشركات العربية تقدم برامج تحصل علي لقب ذبالة دون أدني شك، و ذلك لأسباب عدة نحن في غني من ذكرها، فلقد لاحظت أن معظم هذه تفتقر من عدة خصائص مثل التحديث من خلال الإنترنت، و الرقابة الأوتوماتيكية ، و سوء الدعم الفني للمنتج، هذا و قد وجدت أن الحل لا يكمن إلا في التعاون و التكامل مع أنظمة تكون مفتوحة المصدر و ذلك لسهولة الإضافة لها و الحرية التي توفرها، فإن هذا هو السبيل الوحيد من أجل بناء الثقة للمستخدمين العرب في إمكانية النظم الإلكترونية الحديثة، لذا أريد الإستعلام منكم حول ما هية الأهداف المرجوة من نظام مثل نظام 
OpenERP
أي ما هي المتطلبات التي قد يحتاجها المستخدم العربي من السودان أو السعودية؟ ما هي المشاكل التي يعاني منها المستخدم في بلدك؟ كيف تعتقد أنه يمكن حل هذه المشكلة؟ ماذا دفعك إلي إستخدام النظام؟ هل منشأتك تواجه مشكلة بسبب نظام عقيم سابق؟ 

أيضاً أحب أن أضيف إلي أنه يجب أن يتم تعريب شرح البرنامج و ذلك من أجل التسهيل علي المستخدم، و هذا ما سنقوم بشرحه قريباً.

أخيراً و ليس آخراً بإذن الله، أي سؤال لديك يمكنك طرحه هنا.

-----------------------------------------------------------------------------------------------
Regards, 
Khalid
 
صغيرٌ يطلبُ الكِبرَ      ...    وشيخٌ ودَّ لو صَغُرَ.
وخَالٍ يشتهي عملاً      ...    و ذو عملٍ بهِ ضَجره.
وربُ المالِ فى تعبٍ    ...    وفى تعبٍ من افتقرَ.
أهم حاروا مع الأقدارِ   ...    أم هم حيروا القدرَ.
 
---------------------------------------------------------------------------------------------